أبرز رجال الأعمال العرب في تركيا
تركيا، وجهة بارزة لرجال الأعمال العرب الساعين لتوسيع نطاق أعمالهم على الساحة الدولية، تظهر كمحور حيوي للاستثمار وتعزيز التبادل التجاري بين البلدان.
يشكل رجال الأعمال العرب في تركيا قاعدة حيوية للتنمية الاقتصادية، حيث يبرزون بأدوارهم الفاعلة في دعم الاقتصاد وتعزيز التعاون بين الدول.
إن هؤلاء الرجال يتسمون بروح ريادية ورؤية استثمارية قوية، مما يسهم في تحقيق النجاح المستدام وتطوير الاقتصاد الوطني والإقليمي.
تعكس قدراتهم الإدارية والريادية التزامهم بتحسين البيئة الاقتصادية وتعزيز الروابط التجارية بين تركيا والدول العربية.
من خلال استثماراتهم المتنوعة ومشاريعهم الناجحة في مجالات مثل العقارات، والتجارة، والضيافة، يسهمون في ترسيخ دور تركيا كمركز استثماري رائد لرجال الأعمال العرب.
بفضل تلك الرؤية الاستراتيجية، تظل تركيا مكانًا محوريًا لتوسيع الأعمال وتعزيز التعاون الاقتصادي في المنطقة.
لمشاهدة فيديو عن الاستثمار العقاري في تركيا انقر هنا
تحديات وفرص الاستثمار العربي في تركيا
ركز نائب رئيس منتدى الأعمال الدولي، غزوان المصري، على تقديم نصائح ومعلومات مهمة للشركات والمستثمرين العرب في تركيا خلال قمة الأعمال العربية التركية في اسطنبول. وأوضح المصري خلال مداخلته لموقع سكون ميديا أن أكثر من 5 ملايين عربي دخلوا تركيا خلال السنوات الخمس الماضية، معظمهم من المستثمرين، مشيرًا إلى أن هؤلاء المستثمرين يحتاجون إلى وقت لتأقلمهم مع السوق والزبائن والقوانين المحلية.
وأشار المصري إلى وجود 17 ألف شركة عربية في اسطنبول و10 آلاف شركة في غازي عنتاب، وأكد أهمية زيادة الوعي لدى هذه الشركات حول القوانين المحلية، وبخاصة فيما يتعلق بالضرائب والصناعة والاستثمار. شدد على ضرورة وجود مظلة تجمع تحتها رجال الأعمال العرب لتبادل المعرفة وتسليط الضوء على القضايا المحلية غير المفهومة للمستثمرين العرب.
وفي إطار استكشاف المستثمرين لإمكانيات الاستثمار في مختلف مدن تركيا، تعاونت الشركة مع جمعيات رجال الأعمال العربية وعقدت اجتماعات مع رجال أعمال لفهم التحديات والاحتياجات. وأشار المصري إلى أن أبرز الإشكالات تتعلق بالهجرة والتأشيرات والإقامة وتصاريح العمل، مع التركيز على الحاجة إلى الوعي حول الدعم الحكومي الذي يقدم للشركات التركية والذي لا يستفيد منه المستثمرون العرب.
يمكنك الاستفادة من العروض الموجود على صفحتنا اضغط هنا
المستثمرون العرب في اسطنبول رؤية استراتيجية لتعزيز التعاون الاقتصادي
احتضنت مدينة إسطنبول الأسبوع الماضي فعاليات مؤتمر “قمة الأعمال العربية التركية”، بحضور نحو 700 رجل أعمال عربي، بالإضافة إلى عشرات من نظرائهم الأتراك، ممثلين عن 150 شركة عربية وتركية.
سعى المؤتمر إلى تعزيز العلاقات التجارية بين رجال الأعمال العرب والأتراك وتعزيز جسور التواصل بينهم. وأكد نائب وزير الخزانة والمالية التركي، نور الدين نباتي، أن الاستثمار في تركيا “نابض بالحياة”، مشيراً إلى أن جميع المشاريع التي تستقطبها ستدر أرباحًا.
وأضاف أن تركيا تقدم الأمان والدعم لجميع الاستثمارات، بما في ذلك الإعفاءات الضريبية، وتمنح الجنسية للمستثمرين الأجانب الذين يستوفون الشروط المطلوبة.
من جانبه، أكد مستشار رئيس حزب “العدالة والتنمية” الحاكم، ياسين أقطاي، أن تركيا والعالم العربي هما “جسد واحد لا ينفصلان”. وركز على أهمية التواصل المباشر بين المستثمرين العرب والتركيين لاستكشاف أفضل الفرص.
أشار إلى أن فرص الاستثمار في إسطنبول وتركيا لا تقتصر على القطاع العقاري، بل تشمل مجالات متعددة مثل الطاقة والتعدين.
وفي سياق آخر، أكد رئيس جمعية “موصياد”، عبد الرحمن كآن، أن العلاقات التجارية والاقتصادية مع الدول العربية لا تزال في حاجة إلى التطوير، داعياً إلى نقل خبرات تركيا وتعزيز التعاون بين الدول الإسلامية.
ارتفعت أعداد المعارضين التركيين مؤخراً بشكل كبير، بدعم ورعاية رسمية، خاصة من الرئيس رجب طيب أردوغان.
تعزيز الشراكات الاقتصادية العالمية دور معارض “موصياد” في ربط المشرق بالمغرب
تستهدف المعارض والمؤتمرات التي شهدت ارتفاعًا في السنوات العشر الأخيرة بناء جسور اقتصادية بين المشرق والمغرب، وتجميع رؤوس الأموال والشركات والأسواق تحت سقف واحد، بهدف إقامة شراكات اقتصادية تعتمد على المصالح المتبادلة.
ارتفع عدد فروع جمعية “موصياد” إلى أكثر من 206 فروع في 76 دولة خلال العام الماضي، حيث ساهمت الجمعية بشكل كبير في تعزيز الاقتصاد التركي منذ تأسيسها في عام 1990.
لقد لعبت الجمعية دورًا فعّالًا في تسويق المنتجات المحلية إلى قارات العالم، من خلال استقبال الهيئات التجارية من خارج تركيا وتنظيم المنتديات والمعارض على الصعيدين المحلي والدولي.
تم افتتاح العديد من المكاتب التمثيلية في دول العالم، وتم عقد لقاءات ثنائية مع رجال الأعمال من داخل وخارج تركيا، مما أسهم في تعزيز التواصل وتوسيع الفرص التجارية.
خدمات شركة Kate Turk للحصول على الجنسية التركية:
1. تقديم استشارات قانونية متخصصة: تقديم نصائح قانونية متقدمة حول اللوائح والإجراءات المتعلقة بالحصول على الجنسية التركية.
2. تحليل دقيق للخيارات العقارية: إجراء تحليلات دقيقة لتحديد الخيارات العقارية المناسبة للحصول على الجنسية.
3. تحديد فرص الاستثمار العقاري: تحديد الفرص الاستثمارية العقارية التي تلبي متطلبات الحصول على الجنسية التركية.
4. مساعدة في اختيار العقارات: مساعدة العملاء في اختيار العقارات ذات القيمة المناسبة لأهدافهم.
5. مساعدة في إعداد الوثائق: المساعدة في إعداد جميع الوثائق والمستندات اللازمة لتقديم طلبات الحصول على الجنسية.
6. دعم خلال عمليات التقديم: تقديم الدعم خلال عمليات التقديم والمتابعة مع السلطات المختصة.
7. خدمات دعم لوجستي: توفير خدمات الدعم اللوجستي للعملاء خلال فترة الإقامة والإجراءات اللازمة بعد الحصول على الجنسية.
8. خطط استثمارية متكاملة: تقديم خطط استثمارية محكمة لضمان تحقيق العائد الأمثل على الاستثمار العقاري.
9. خدمات الرعاية بعد الحصول على الجنسية: تقديم خدمات الرعاية اللازمة بعد الحصول على الجنسية، بما في ذلك الدعم القانوني والإداري.
10. وسائل فعالة للتواصل: توفير وسائل فعالة للتواصل مع العملاء لضمان تبادل المعلومات والتفاهم السليم.
شركة Kate Turk تلتزم بتقديم خدمات متخصصة وشاملة لتلبية احتياجات العملاء الباحثين عن الجنسية التركية، مع فريق من الخبراء والمستشارين ذوي الخبرة في مجال الاستثمار العقاري والقانون.
للتواصل مع خدمة الزبائن يمكنك زيارة الرابط التالي